آخر التعليقات

معاينة

الخميس، 3 أكتوبر 2013

على باب الجمعية العامة للامم المتحدة


    

  ينهي  الأمين العام للأمم المتحدة  إلى قادة العالم العربي ، أنه يأسف لما ترتب عن كلمة   الرئيس ا لتونسي خلال  الدورة الأخيرة للأمم المتحدة، الدي طالب فيها   النظام المصري بإطلاق سراح  الرئيس مرسي وكل المعتقلين من الإخوان وغيرهم .

      ويٱكد الأمين العام نظرا لمآ اثارته الكلمة من إزعاج لبعض دول الخليج ولاسيما التي سحبت سفرائها  من تونس ، إن  الأمم المتحدة منبر حر و كل الدول المشاركة هي دول ذات سيادة،  يحق لرؤسائها قول ما يشاءون حسب مايسمح  به القانون الدولي.
كما ينهي الامين العام  الى كل قادة العالم، أنه تقرر بعد هدا الحادت المؤسف ٬  خفظ درجة حرارة قاعة الجمعية العامة  بدرجة تسمح بتهدئة كل التوترات العصبية اوالتغييرات  في المزاج  المحتمل وقوعها حين القاء كلمات القادة او خلال المناقشات ، ووضع سجل  سيكتب عليه  كل مؤتمر يجيد اللغة العربية  قبل الدخول الى قاعة المؤتمر- أقر أن  الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضية!-.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق